باب ما يكره من الشروط في المزارعة
دعوت اسلامی کی دینی خدمات دیگر ممالک میں بھی دیکھئے
تاريخ

عین مطابق تلاش

إدراج أكثر من 3000 كتاب إسلامي بأكثر من 30 لغة. اقرأ عبر الإنترنت أو قم بتنزيله بصيغة PDF.

Taleeq-ul-Razavi Ala Sahih-ul-Bukhari | التعليق الرضوي على صحيح البخاري

book_icon
التعليق الرضوي على صحيح البخاري

لا بأس أن يعطي الثوب[1] بالثلث[2] أو الربع ونحوه، وقال معمر: لا بأس أن تكرى الماشية على الثلث والربع إلى أجل مسمى.

باب

٢٣٣٠ - حدثنا سفيان قال عمرو: قلت لطاوس: لو تركت المخابرة فإنّهم يزعمون أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- نَهى عنه، قال أي: عمرو فإنّي أعطيهم وأغنيهم وإن أعلمهم أخبرني يعني: ابن عباس -رضي الله عنهما- أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- لم ينه عنه، ولكن قال: أن يمنح[3] أحدكم أخاه خير له من أن يأخذ عليه خرجاً معلوماً.

باب ما يكره من الشروط في المزارعة

٢٣٣٢ - عن رافع -رضي الله عنه- قال: كنا أكثر أهل المدينة حقلاً وكان أحدنا يكري أرضه فيقول: هذه القطعة[4] لي وهذه لك[5] فربما أخرجت ذه ولم تخرج ذه فنهاهم النبي -صلى الله عليه وسلم-.

باب إذا زرع بمال قوم بغير إذنهم... إلخ

٢٣٣٣ - عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: بينما ثلاثة نفر يمشون أخذهم المطر فأووا إلى غار في جبل فانحطت على فم غارهم صخرة من الجبل فانطبقت عليهم فقال بعضهم لبعض: انظروا أعمالاً عملتموها صالحة لله فادعوا الله بِها لعله يفرجها عنكم، قال أحدهم: اللهم إنّه كان لي والدان شيخان كبيران ولي صبية صغار كنت أرعى عليهم فإذا رحت عليهم حلبت فبدأت بوالدي


 



[1] قوله: (يعطي الثوب): يعني: الغزل للحائك ينسجه بالثلث.

[2] قوله: (الثلث): أي: ثلث الكروية وربعها.

[3] قوله: (قال: أن يمنح): ويهب.

[4] قوله: (هذه القطعة): أي: ما أنبتته.

[5] قوله: (وهذه لك): أي: ما أنبتته.

موضوع الكتاب

موضوع الكتاب

Sirat-ul-Jinan

صراط الجنان

تطبيق الهاتف المحمول

Marfatul Quran

معرفۃ القرآن

تطبيق الهاتف المحمول

Faizan-e-Hadees

فايزان الهاديس

تطبيق الهاتف المحمول

Prayer Time

وقت الصلاة

تطبيق الهاتف المحمول

Read and Listen

اقرأ واستمع

تطبيق الهاتف المحمول

Islamic EBooks

الكتب الإلكترونية الإسلامية

تطبيق الهاتف المحمول

Naat Collection

نعت کا مجموعہ

تطبيق الهاتف المحمول

Bahar-e-Shariyat

بہار شریعت

تطبيق الهاتف المحمول