إدراج أكثر من 3000 كتاب إسلامي بأكثر من 30 لغة. اقرأ عبر الإنترنت أو قم بتنزيله بصيغة PDF.
الْجُمْلَةُ: أُحِبُّ الدعوة الإسلاميّة، ومَن فَعَلَ هذا أو تسَبَّبَ فيه يَسْتَحِقُّ دَعَوَاتِي الصَّادِقَةَ.
الاحتياط: إنْ كانَ على اللِّوَاءِ نَقْشُ نَعْلِ الرَّسُولِ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم أو كان مَكْتُوبًا فيه شَيْءٌ، فيَلْزَمُ الْمُسْلِمَ أَن يَتَأَدَّبَ مَعَه، ويُهْبِطَ الأَعْلاَمَ بَعْدَ مُضِيِّ شَهْرِ رَبِيْعِ الأَوَّلِ وإنْ خِيْفَ عَلَيْه مِنْ سُوْءِ الأَدَبِ فَلْيَضْرِبِ الأَعْلاَمَ التي كانَتْ عارِيَةً مِنَ النَّقْشِ، وَالْكِتَابَةِ، «وأنَا أَضْرِبُ في بَيْتِي الأَعْلاَمَ الْعَارِيَةَ مِنَ النَّقْشِ والكِتَابَةِ».
[٦]: زَيِّنِ البُيُوْتَ، والمساجدَ والشَّوَارِعَ باثْنَيْ عَشَرَ مِصْبَاحًا مُضِيْئًا على الأَقَلِّ لِمُدَّةِ اثْنَي عَشَرَ يَوْمًا بشَرْطِ أَنْ لاَ يَضُرَّ الْمُسْلِمِيْن الْمَارِّيْنَ لكِنْ اِعْلَمْ أَخِي الْحَبِيْب أنّه لا يجُوْزُ سَرِقَةُ الْكَهْرُبَاء، بل يَجبُ الاتِّصَالُ بأَصْحَاب مَحَطَّةٍ لِتَوْلِيْدِ الْكَهْرُبَاء، ومَعَ هذا يَجبُ رِعَايَةُ حُقُوْقِ الْمُسْلِمِيْن الْمَارِّيْنَ.
[٧]: قُمْ بتَوْزِيْعِ الرَّسَائِلِ والْكُتَيّباتِ التي طبَعَتْهَا مَكْتَبَةُ الْمَدِيْنَة في مَسِيْرَةِ الْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ وحفَلاتِ الأَفْرَاحِ أو قُمْ
موضوع الكتاب
موضوع الكتاب